Not known Details About تأثير التغذية على المزاج
Not known Details About تأثير التغذية على المزاج
Blog Article
ولفتت نايدو إلى أن الطعام الغني بالنباتات يوفر أيضًا الكثير من الألياف “لدعم الميكروبيوم الصحي والمزدهر، والذي يؤثر على صحة الجسم والعقل”. اعتمد على الأطعمة الخضراء
وبينما تملأ الصحون بعد الانتهاء من تحضير "الفريكة مع اللحمة" تقول دشا: "إذا بدي أطبخ لازم يكون الأكل على أصوله، ولكن الأمر لا يتعلق بي وحدي فصحة عائلتي وأولادي تعتمد على الوجبات التي أقدمها لهم لذلك الاعتدال هو السبيل الذي أحاول أن أسلكه عند تحضير جميع الوجبات".
بالإضافة إلى فوائده العديدة على الجسم، فقد تم ربط التغذية المتوازنة بتحسين الجلد والأسنان والبصر. بالنظر إلى الفوائد العديدة المرتبطة بنظام غذائي متوازن، من المهم أن يفهم الجميع كيفية الحصول على التغذية الصحيحة. هناك العديد من الطرق لتحقيق ذلك، بما في ذلك التعرف على العناصر الغذائية الأساسية وأهمية السعرات الحرارية في التوازن الغذائي. باتباع هذه الإرشادات، يمكنك التأكد من أنك تحصل على أقصى استفادة من طعامك وأن حالتك المزاجية مدعومة على النحو الأمثل.
إن اتباع حميات غذائية مدروسة وموثوقة تُحسن جدًا من الحالة المزاجية، حيث أن أغلب الحميات الغذائية الصحية تعتمد على الخضروات والفواكه والمكسرات والأطعمة الغنية بالدهون الصحية، وهذا ما يجعلها مفيدة للحالة المزاجية.
بالإضافة إلى ذلك، يمكن لنظام غذائي متوازن أن يعزز مزاجك ومستويات الطاقة لديك.
في حال كنتِ تعاين من الاكتئاب، تابعي معنا ما هو الاكتئاب المقاوم للعلاج... وهل من تقنيات مساعِدة.
تأتي المكسرات في مقدمة الأطعمة الفعّالة لتحسين الحالة المزاجيّة العامة للإنسان، والوقاية من الإصابة بالإكئتاب وتقلب المزاج وكل الأمراض النفسيّة الأخرى، وذلك لأنّ المكسرات تحتوي على نسبة مرتفعة من الدهون الأساسيّة المفيدة للعقل والدماغ والتي لا تسبب السمنة، والتي تساعد كذلك على تحسين جدار الخلايا وخفض نسبة الكوليسترول الضّار، مما يُساهم في تنشيط الدورة الدمويّة وسرعة وصول الغذاء إلى المخ، لهذا فإنّ الخبراء ينصحون بتناول طبق من المكسرات المسلوقة الخالية من الملح يوميًا وبالتحديد الكاجو، الجوز، اللوز، والبندق.
للحصول على التغذية الصحيحة، من المهم معرفة العناصر الغذائية الأساسية التي يحتاجها جسمك. تشمل بعض العناصر الغذائية الأساسية لنظام غذائي متوازن الكربوهيدرات والبروتينات والدهون والفيتامينات والمعادن.
يتميّز العسل باحتوائهِ على الكثير من المركبات المفيدة لجسم الإنسان والتي تساهم في تحسين الحالة المزاجيّة، والقضاء على مشكلة تقلّب المزاج، كحمض الفوليك، والحديد، والمنجنيز، كما ويحتوي العسل على كميّةٍ وفيرة من السكريات الطبيعيّة التي تعمل على بث الطاقة في الجسم دون أن تسبب السمنة، لهذا ينصح بتناول ملعقة صغيرة من العسل يوميًا على الريق، أو عن طريق إضافتهِ إلى كوب الحليب الطازج.
يمكن أن يكون تحقيق التغذية المتوازنة أمرًا صعبًا، ولكن مع القليل من الجهد فإن الأمر يستحق ذلك بالتأكيد!
بعض الخضار والفواكه، وخاصة الخضار الورقية الداكنة والموز والبابايا والبرتقال والشمام.
يمرّ الإنسان في حياتهِ اليوميّة بحالاتٍ مزاجيّة متقلّبة بين الفرح والحزن، البهجة والتعاسة، ليجد نفسه غير قادر على ضبط وضعهِ النفسي وحالتهِ العامة الأمر الذي ينعكس على سير حياتهِ اليوميّة وقدرتهِ على تنفيذ أعمالهِ ومهامهِ المهنية بالشكل الجيد، ولكن كثيرًا ما يخفى على الإنسان العلاقة القوية التي تجمع ما بين طبيعة غذائهِ ونوع الأطعمة التي يتناولها على الحالة المزاجية المُتقلبة التي يُعاني منها، لهذا سنُسلّط الضوء فيما يلي على هذا الموضوع نور الامارات المهم، وسنتحدث عن تأثير الطعام على الحالة المزاجيّة العامة للإنسان.
تعدّ الحالة الغذائية الجيدة مهمة للحفاظ على وظائف الجسم الطبيعية ومنع أو تخفيف الخلل الناجم عن العوامل الداخلية أو الخارجية. ويكشف عدد كبير من الدراسات أن النظام الغذائي والتغذية مهمان ليس فقط لعلم وظائف الأعضاء، الفيزيولوجيا، وتكوين الجسم، ولكن لهما أيضاً تأثيرات كبيرة على الحالة المزاجية والصحة النفسية.
تحتوي الفاكهة الطبيعية على كميات وفيرة من الفيتامينات الصحيّة التي تعمل على تنشيط العقل والجسم، والقضاء على كل العوامل التي تسبب القلق والإكتئاب، لهذا من الضروري أن يُواظب الإنسان يوميًا على شرب كوب من عصير الفاكهة الطبيعيّة كعصير البرتقال، التفاح، العنب، الفراولة، والأناناس.